الجمعة، 9 سبتمبر 2011

المفاتيح العشرة للنجاح


المفاتيح العشرة للنجاح


المفتاح الأول: الدوافع والتي تعمل كمحرك للسلوك الإنساني

ذهب شاب يتلمس الحكمة عند حكيم صيني فسأله عن سر النجاح، فأرشده أنها الدوافع، فطلب صاحبنا المزيد من التفسير، فأمسك الحكيم برأس الشاب وغمسها في الماء، الذي لم يتحرك لبضعة ثوان، ثم بدأ هذا يحاول رفع رأسه من الماء، ثم بدأ يقاوم يد الحكيم ليخرج رأسه، ثم بدأ يجاهد بكل قوته لينجو بحياته من الغرق في بحر الحكمة، وفي النهاية أفلح.
في البداية كانت دوافعه موجودة لكنها غير كافية، بعدها زادت الدوافع لكنها لم تبلغ أوجها، ثم في النهاية بلغت مرحلة متأججة الاشتعال، فما كانت من يد الحكيم إلا أن تنحت عن طريق هذه الدوافع القوية. من لديه الرغبة المشتعلة في النجاح سينجح، وهذه بداية طريق النجاح.

المفتاح الثاني: الطاقة التي هي وقود الحياة
العقل السليم يلزمه الجسم السليم، ولا بد من رفع مستوى كليهما حتى نعيش حياة صحية سليمة. خير بداية هي أن نحدد لصوص الطاقة اللازمة لحياتنا نحن البشر، وأولها عملية الهضم ذاتها، والتي تتطلب من الدم –وسيلة نقل الطاقة لجميع الجسم- أن يتجه 80% منه للمعدة عند حشو الأخيرة بالطعام، وصلي الله وسلم على من قال صوموا تصحوا. القلق النفسي هو اللص الثاني للطاقة، ما يسبب الشعور بالضعف، والثالث هو الإجهاد الزائد دون راحة.
الآن كيف نرفع مستويات الطاقة لدى كل منا- على المستوى الجسماني والعقلي والنفسي؟ الرياضة والتمارين، ثم كتابة كل منا لأهدافه في الحياة، ومراجعتها كل يوم للوقوف على مدى ما حققناه منها، ثم أخيرًا الخلو بالنفس في مكان مريح يبعث على الراحة النفسية والهدوء والتوازن.

المفتاح الثالث: المهارة والتي هي بستان الحكمة
جاء في فاتورة إصلاح عطل بماكينة أن سعر المسمار التالف كان دولار واحد، وأن معرفة مكان هذا المسمار كلف 999 دولار. يظن البعض أن النجاح وليد الحظ والصدف فقط، وهؤلاء لن يعرفوا النجاح ولو نزل بساحتهم. المعرفة هي القوة، وبمقدار ما لديك من المعرفة تكون قوياً ومبدعًا ومن ثم ناجحًا.
كم من الكتب قرأت وكم من الشرائط التعليمية سمعت مؤخرًا؟ وكم من الوقت تقضي أمام المفسديون؟ شكت شاكية حضرت محاضرة للدكتور أنها فٌصلت من عملها كنادلة في مطعم، فسألها هل تعلمت أو قرأت أي شيء لتكوني مؤهلة للعمل في المطاعم، فجاء ردها بأن العمل في المطاعم لا يحتاج إلى تعلم أي شيء، وهذا الجهل كلفها وظيفتها. لتصل إلى غد أفضل ومستقبل زاهر بادر بتعلم المزيد دون توقف، وتذكر الحكمة الصينية القائلة بأن القراءة للعقل كالرياضة للجسم.

“”"أود هنا ذكر معلومة لغوية، ألا وهي معنى كلمة حظ في اللغة العربية، والتي هي ترجمة كلمة Luck في الإنجليزية –وهذه ترجمة قاصرة، إذ أن تعريف الحظ في اللغة العربية هو النصيب، ففي القرآن نجد الآية: (وما يُلقاها إلا الذين صبروا، وما يُلقاها إلا ذو حظ عظيم) وفي اللغة يُقال فلانًا على حظ من القوة، وفلانة ذات حظ من الجمال، وكلها تعني النصيب والقدر، فهل كان أجدادنا العرب لا يعرفون -أو قل لا يعترفون- بما اتفق على تسميته الحظ اليوم؟ “”"ا

لمفتاح الرابع: التصور (التخيل) هو طريقك إلى النجاح

إنجازات ونجاحات اليوم هي أحلام وتخيلات الأمس، فالتخيل بداية الابتكار، وهو أهم من المعرفة ذاتها، وهو الذي يشكل عالمنا الذي نعيش فيه. الكثير من الأحلام كانت محط سخرية العالم قبل تحققها، مثل حلم فريد سميث مؤسس فيدرال اكسبريس، وحلم والت ديزني الذي أفلسه ست مرات حتى تحقق. يحدث كل شيء داخل العقل أولاً، لذا عندما ترى نفسك ناجحاً قادرًا على تحقيق أهدافك مؤمنًا بذلك في قلبك، كل هذا سيخلق قوة ذاتية داخلية تحقق هذا الحلم.
تموت بعض الأفكار العظيمة قبل أن تولد لسببين: عدم الإيمان الداخلي، وتثبيط المحيطين بنا. المكان الوحيد الذي تصبح أحلامك فيه مستحيلة هو داخلك أنت شخصيًا.
المفتاح الخامس: الفعل (تطبيق ما تعلمته) هو الطريق إلى القوة

المعرفة وحدها لا تكفي، فلا بد وأن يصاحبها التطبيق العملي، والاستعداد وحده لا يكفي، فلا بد من العمل. بل إن المعرفة بدون التنفيذ يمكنها أن تؤدي إلى الفشل والإحباط. الحكمة هي أن تعرف ما الذي تفعله، والمهارة أن تعرف كيف تفعله، والنجاح هو أن تفعله! يتذكر الإنسان العادي 10% أو أقل مما يسمعه، و25% مما يراه، و90% من الذي يفعله. ينصحنا أصحاب النجاح دوماً أنه ما دمنا مقتنعين بالفكرة التي في أذهاننا، فيجب أن ننفذها على الفور.
موانع الناس من التحرك لا يخرجون عن اثنين: الخوف (من الفشل أو من عدم تقبل التغيير أو من المجهول أو الخوف من النجاح ذاته!) والمماطلة والتلكؤ والتسويف. حل هذه المعضلة هو وضع تخيل لأسوأ شيء يمكن أن يحدث وأفضل ما يمكن حدوثه نتيجة هذا التغيير، ثم المقارنة بين الاثنين.
ليس هناك فشل في الحياة، بل خبرات مكتسبة فالقرار السليم يأتي بعد الخبرة التي تأتي من القرار غير السليم. لا تقلق أبداً من الفشل، بل الأولى بك أن تقلق على الفرص التي تضيع منك حين لا تحاول حتى أن تجربها. الحكمة اليابانية تقول أنك لو وقعت سبع مرات، فقف في المرة الثامنة. الحياة هي مغامرة ذات مخاطر أو هي لا شيء على الإطلاق. التصرف بدون خطة هو سبب كل فشل.

المفتاح السادس: التوقع هو الطريق إلى الواقع
نحن اليوم حيث أحضرتنا أفكارنا، وسنكون غدًا حيث تأخذنا. ما أنت عليه اليوم هو نتيجة كل أفكارك. كل ما تتوقعه بثقة تامة سيحدث في حياتك فعلاً. سافر الدكتور خارج البلاد ومعه عائلته، وفي خلفية عقله راودته فكرة سلبية أن بيته سيتم سرقته. وفعلاً حدث ما توقعه الدكتور. لقد أرسل عقله –دون إدراك منه - إشارة إيجابية للصوص بأن تفضلوا، وهكذا يفعل الكثيرون منا بقلقهم الزائد، فنحن غالبًا ما نحصل على ما نتوقعه. نحن نتسبب في تكوين وتراكم حاجز من التراب ثم بعدها نشكو من عدم قدرتنا على الرؤية بوضوح.
عندما تبرمج عقلك على التوقعات الإيجابية فستبدأ ساعتها في استخدام قدراتك لتحقيق أحلامك. عندما تضبط نفسك وهي تفكر بشكل سلبي — قم على الفور بلسع نفسك بشكل يسبب لك الألم البسيط بشكل يجعلك تنفر من التفكير السلبي، وليكن الحديث الشريف “تفاءلوا بالخير تجدوه” شعارك في الحياة.

المفتاح السابع: الالتزام
يفشل الناس في بعض الأحيان، ليس ذلك بسبب نقص في القدرات لديهم، بل لنقص في الالتزام. من يظن نفسه فاشلاً بسبب بضعة صعاب داعبته عليه أن ينظر إلى توماس إديسون الذي حاول عشرة آلاف مرة قبل أن يخترع المصباح الكهربي، وهناك قصة الشاب الذي أرسل أكثر من ألفي رسالة طلب توظيف فلم تقبله شركة واحدة، ولم ييأس فأعاد الكرة في ألفي رسالة أخرىـ ولم يصله أي رد، حتى جاءه في يوم عرض توظيف من مصلحة البريد ذاتها، التي أعجبها التزامه وعدم يأسه.
الالتزام هو القوة الداخلية التي تدفعنا للاستمرار حتى بالرغم من أصعب الظروف وأشقها، والتي تجعلك تخرج جميع قدراتك الكامنة.

المفتاح الثامن: المرونة وقوة الليونة
كل ما سبق ذكره جميل، لكن لابد من تفكر وتدبر، فتكرار ذات المحاولات غير المجدية التي لا تؤدي إلى النجاح لن يغير من النتيجة مهما تعددت هذه المحاولات. لم تستطع الديناصورات التأقلم مع تغيرات البيئة التي طرأت من حولها فانقرضت، على عكس وحيد القرن (الخرتيت) الذي تأقلم فعاش لليوم. إذا أصبحت فوجدت طريقك المعتاد للذهاب للعمل مسدودًا، فماذا ستفعل؟ هل ستلعن الزحام أم ستبحث عن طريق بديل؟
إن اليوم الذي تعثر فيه على فرصة عمل هو اليوم الذي تبدأ فيه البحث عن عمل آخر، فعليك أن تجعل الفرص دائماً متاحة أمامك. نعم التفاؤل والأفكار الإيجابية مطلوبان بشدة، لكن هذا لا ينفي إمكانية حدوث معوقات وتداعيات يجب الاستعداد لها مسبقاً، فالطريق ليس مفروشاً بالورود. اجعل لنفسك دائمًا خطة بديلة، بل أكثر من خطة واحدة.

المفتاح التاسع: الصبر
كثير من حالات الفشل في الحياة كانت لأشخاص لم يدركوا كم كانوا قريبين من النجاح عندما استسلموا. الإنسان الذي يمكنه إتقان الصبر يمكنه إتقان كل شيء. ويكفينا النظر في القرآن وتدبر مغزى عدد مرات ذكر الصبر والصابرين والصابرات لنعلم أن عدم الصبر هو أحد أسباب الفشل، لأنك قبل النجاح ستقابل عقبات وموانع وتحديات مؤقتة، لن يمكنك تخطيها ما لم تتسلح بالصبر. للصبر قواعد هي العمل الشاق والالتزام، حتى يعمل الصبر لمصلحتك. لا تيأس، فعادة ما يكون آخر مفتاح في سلسلة المفاتيح هو الذي سيفتح الباب.

المفتاح العاشر: الانضباط وهو أساس التحكم في النفس

جميعنا منضبطون، فنحن نشاهد المفسديون يومياً بانتظام، لكننا نستخدم هذا الانضباط في تكوين عادات سلبية مثل التدخين والأكل بشراهة… بينما الناجحون يستعملون هذا الانضباط في تحسين حياتهم والارتقاء بمستوى صحتهم ودخلهم ولياقتهم. العادات السيئة تعطيك اللذة والمتعة على المدى القصير، وهي هي التي تسبب لك الألم والمرض والمعاناة على المدى البعيد. إذا لم تكن منضبطاً فتداوم على الرغبة في النجاح وتتسلح بالإيجابية بشكل يومي وبحماس قوي فحتماً ستفشل.
الانضباط الذاتي هو التحكم في الذات، وهو الصفة الوحيدة التي تجعل الإنسان يقوم بعمل أشياء فوق العادة، وهو القوة التي تصل بك إلى حياة أفضل، فالمثابرة تقضي على أي مقاومة.
ختم الدكتور إبراهيم كل مفتاح من هذه المفاتيح بهذه المقولة:
عش كل لحظة كأنها الأخيرة، عش بالإيمان، عش بالأمل، عش بالحب، عش بالكفاح، وقدر قيمة الحياة.

رغم ضخامة هذا التلخيص، لكني أدعوكم بشدة وعنف لشراء هذا الكتاب، وللمداومة على قراءته، وأتمنى لو تطبعون هذه المقالة مرات ومرات، وتوزعوها على الأصدقاء والأصحاب، فنحن اليوم في أشد الحاجة للتفكير الإيجابي ولشحن بطاريات الأمل لدينا، وأختم بما ختم به الدكتور: لن أتمنى لك حظًا سعيدًا، فأنت من سيصنع نصيبه.

الثلاثاء، 16 أغسطس 2011

إن الجنون أن تظل عاقلا في دنيا المجانين



يحكي ان طاعون الجنون نزل في نهر يسري في مدينة... فصار الناس كلما شرب منهم احد من النهر يصاب بالجنون... وكان المجانين يجتمعون ويتحدثون بلغة لا يفهمها العقلاء... واجه الملك الطاعون وحارب الجنون...

حتى اذا ما اتي صباح يوم استيقظ الملك واذا الملكة قد جنت... وصارت الملكة تجتمع مع ثلة من المجانين تشتكي من جنون الملك!

نادى الملك بالوزير: يا وزير الملكة جنت أين كان الحرس.
الوزير: قد جن الحرس يا مولاي
الملك: اذن اطلب الطبيب فورا
الوزير: قد جن الطبيب يا مولاي
الملك: ما هذا المصاب، من بقي في هذه المدينة لم يجن؟

رد الوزير: للأسف يا مولاي لم يبقى في هذه المدينة لم يجن سوى أنت وأنا.
الملك: يا الله أأحكم مدينة من المجانين!
الوزير: عذرا يا مولاي، فإن المجانين يدعون أنهم هم العقلاء ولا يوجد في هذه المدينة مجنون سوى أنت وأنا!
الملك: ما هذا الهراء! هم من شرب من النهر وبالتالي هم من أصابهم الجنون!

الوزير: الحقيقة يا مولاي أنهم يقولون إنهم شربوا من النهر لكي يتجنبوا الجنون، لذا فإننا مجنونان لأننا لم نشرب. ما نحن يا مولاي إلا حبتا رمل الآن... هم الأغلبية... هم من يملكون الحق والعدل والفضيلة... هم الآن من يضعون الحد الفاصل بين العقل والجنون...

هنا قال الملك: يا وزير أغدق علي بكأس من نهر الجنون... إن الجنون أن تظل عاقلا في دنيا المجانين.

بالتأكيد الخيار صعب... عندما تنفرد بقناعة تختلف عن كل قناعات الآخرين... عندما يكون سقف طموحك مرتفع جدا عن الواقع المحيط... هل ستسلم للآخرين... وتخضع للواقع... وتشرب من الكأس؟

هل قال لك احدهم: معقولة فلان وفلان وفلان كلهم على خطأ وأنت وحدك الصح! اذا وجه إليك هذا الكلام فاعلم انه عرض عليك لتشرب من الكأس.

عندما تدخل مجال العمل بكل طموح وطاقة وانجاز وتجد زميلك الذي يأتي متأخرا وانجازه متواضع يتقدم ويترقى وانت في محلك... هل يتوقف طموحك... وتقلل انجازك... وتشرب من الكأس؟

أحيانا يجري الله الحق على لسان شخص غير متوقع...


مرت طفله صغيره مع أمها على شاحنه محشورة في نفق... ورجال الإطفاء والشرطة حولها يحاولون عاجزين إخراجها من النفق... قالت الطفلة لأمها: أنا اعرف كيف تخرج الشاحنة من النفق! استنكرت الأم وردت معقولة كل الاطفائيين والشرطة غير قادرين وأنت قادرة! ولم تعط الأم أي اهتمام ولم تكلف نفسها بسماع فكرة طفلتها... تقدمت الطفلة لضابط المطافئ: سيدي افرغوا بعض الهواء من عجلات الشاحنة وستمر! وفعلا مرت الشاحنة وحلت المشكلة وعندما استدعى عمدة المدينة البنت لتكريمها كانت الأم بجانبها وقت التكريم والتصوير!


غاليلوا الذي اثبت أن الأرض كروية لم يصدقه احد وسجن حتى مات! وبعد 350 سنة من موته اكتشف العالم انه الأرض كروية بالفعل وان غاليليو كان العاقل الوحيد في هذا العالم في ذلك الوقت.

ولكن هل بالضرورة الانفراد بالرأي أو العناد هو التصرف الأسلم باستمرار!


اذن ما هو الحل في هذه الجدلية... هل نشرب من الكأس او لا نشرب؟

دعونا نحلل الموضوع ونشخص المشكلة بطريقة علمية مجردة.

رأي فردي مقابل رأي جماعي

منطقيا الرأي الجماعي يعطينا الرأي الأكثر شعبية وليس بالضرورة الأكثر صحة...

قد تقول اذن لا اشرب الكأس... لحظه!

في نفس الوقت نسبة الخطأ في الرأي الجماعي أقل بكثير من نسبة الخطأ في الرأي الفردي.

اذن تقول نشرب الكأس... تمهل قليلا!

من يضمن انه في هذه اللحظة وفي هذه القضية كانت نسبة الصواب في صالحك؟؟؟

اعرف أن الأمر محير

شخصيا عرض علي الكأس مرات عديدة اشربه احيانا وارفض شربه احيانا كثيرة... الامر كله يعتمد على ايماني بالقضية وثقتي في نفسي وثقتي في الاخرين من حولي... هذا بالنسبة الى خبرتي... والان السؤال موجه لك انت يا من تقرأ كلماتي...

اذا عرض عليك الكأس... هل تفضل أن تكون مجنونا مع الناس أو تكون عاقلا وحدك؟؟؟!!!
منقول

الاثنين، 15 أغسطس 2011

حركات تلقائية مضحكة دايماً نعملها..!!!


*ليه بعد ما نشرب كانز البيبسي ونخلصه نهز العلبه؟؟
>>يعني مستنى عفريت يطلعلك من الكانز يقولك مبروك كسبت كمان شفطه ..؟؟!!

*ليه اذا شفنا على جدار او عمود نور عبارة: احترس من الدهان؟...مانصدقش ونجرب بأصابعنا؟؟..
>> يعني لازم يحلفوا ..؟؟!!

* ليه اذا كانت بطارية الريموت كنترول ضعيفه نضغط بقوووووه على الأزرار؟؟؟؟
>>يعني هو كده هتتشحن البطاريه؟؟!!!

*ليه اذا تأخر الاسانسير نضغط على الزرار مية مرة؟؟؟
>>يعني كده خلاص هيحس على دمه وبيفتح

*ليه بنوطي صوت الكاسيت في السيارة اذا كان الطريق زحمه او لو تهنا؟؟؟
>>يعني كده الطريق هيفضى ولا هنعرف فين الطريق ؟

*ليه لما بنكون قاعدين في مكان عام ونسمع رنة مسج ولارنة موبايل على طووووول نشوف موبايلنا؟؟

>>ليييييه حضرتك مهم للدرجادي علشان يرن بين البشر دي كلها ..؟؟!! ولا يعني انت مش عارف رنة موبايلك عشان كل ما واحد يرن تبص عندك؟؟!!

لماذا نقول هدية مجانية ؟؟
>>لييييه عمرك سمعت عن هديه بفلوس !!

*لماذا نفتح فمنا عندما نقوم بإطعام الطفل الصغير ؟؟
>>احنا اللي هناكل ولاهو !!

* لماذا عندما تكون منتظراً المصعد ويأتي شخص آخر تجده يضغط أيضاً لطلبه ؟؟
>>يعني على اساس انى نمله مش شايفنى خالص

لماذا عندما نكون داخل المنزل والدنيا بتشتى نسأل: هل الدنيا بتشتى برا ً؟؟
>>على اساس انها قبل كده شتت جوا !!

بصراحة بتعملو كده ولا لأ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

الجمعة، 12 أغسطس 2011

قواعد بيل جيتس,سر النجاح في الحياه العمليه

ألقى بيل غيتس محاضرة في إحدى المدارس الأمريكية وقدم للتلاميذ إحدى عشرة نصيحة أو مهارة قائلاً لهم: مثل هذه المهارات والأفكار لن تتعلموها في المدارس

وخلال المحاضرة ألقى غيتس الضوء على بعض النقاط الخاصة بالتعليم وكيف أن بعض نظم التربية وبعض المناهج والأساليب تعزز الإحساس الكاذب بسهولة النجاح في الحياة، مما يخلق جيلاً من الناس لا يعي حقائق الحياة، مما يعرضهم للفشل عند مواجهة الواقع

وهذه هي المبادئ و القوانين التي شرحها غيتس للطلاب:


القاعدة الأولى:
الحياة ليست عادلة تماماً و عليك أن تقبل و تعتاد العيش في الظروف التي تعيش فيها


القاعدة الثانية:
العالم لا يعنيه مدى احترامك لذاتك و لا كيف ترى نفسك: فسوف يتوقع منك الجميع أن تنجز شيئاً و أن تؤدي دوراً قبل أن ينتابك شعور بالفخر والتباهي


القاعدة الثالثة:
لن تستطيع الحصول على دخل سنوي قدره 60 ألف دولار بمجرد التخرج من المدرسة الثانوية، و لن تتقلد منصباً رفيعاً لمجرد أنك إنسان محترم، و لن تحصل على سيارة إلا بعد أن تجتهد و تجد في الحصول على الوظيفة المرموقة و السيارة الفارهة


القاعدة الرابعة:
إذا كنت تعتقد أن معلمك شديد و عنيف و أن طلباته المتواصلة تفوق طاقتك، فلا تسرع في الحكم و انتظر حتى يكون لك مدير


القاعدة الخامسة:
لا تظن أن العمل في مطاعم الهمبرجر و غسيل الأطباق وظيفة دون المستوى، فقد كان أجدادنا و آباؤنا و ما زال الناس في الدول الفقيرة يتوقون إلى فرصة عمل كهذه


القاعدة السادسة:
إذا ما أخطأت و سقطت و ارتبكت، فاعلم أن الذنب ذنبك، و ليس ذنب أهلك أو والداك, وبدلاً من أن تبكي و تندب حظك، تعلم من أخطائك


القاعدة السابعة:

قبل ولادتك لم يكن والداك شخصين مملين كما تظن الآن، لقد أصبحا كذلك بسبب مصاريف دراستك وارتفاع ثمن ملابسك الجميلة، والنظر إليك وأنت تكبر يوماً إثر يوم، ولذلك وقبل أن تشرع في إنقاذ و تغيير العالم و إنقاذ الغابات الاستوائية من الدمار و في حماية البيئة والتخلص من السلبية في العالم، اشرع أولاً في تنظيف دولابك الخاص،وأعد ترتيب غرفتك


القاعدة الثامنة:
قد تكون مدرستك قد تخلصت من المتفوقين و الكسالى معا، إلا أنهم ما زالوا موجودين في كل مكان

و في بعض المدارس تم إلغاء درجات الرسوب حيث يتم منح الطلبة أكثر من فرصة لإعطاء الإجابات الصحيحة وهي فرص لن يتمتعوا فيها عند الخروج إلى الحياة العملية، ففي بعض الأحيان لا يتم منحنا إلا فرصة واحدة فقط


القاعدة التاسعة:
الحياة ليست سلسلة من الفصول الدراسية المتتابعة، ولن تستطيع أن تقضي كل فصل صيف في إجازة، ولن يكون أصحاب الأعمال مثل المعلمين متفرغين فقط لمساعدتك

عليك أن تساعد نفسك وأن تنجز كل أعمالك على حساب وقتك أنت


القاعدة العاشرة:
الحياة التي نراها في الأفلام السينمائية و التلفاز عموماً ليست واقعية ولا حقيقة

في الواقع لا يقضي الناس كل وقتهم في اللعب والإجازات والجلوس في المقاهي الفارهة، بل عليهم الذهاب إلى العمل وخطوط الإنتاج


القاعدة الحادية عشرة:
عليك أن تحترم زملاءك وأصدقاءك المنهمكين في الدراسة والبحث و الكتابة ليل نهار, ربما تعتبرهم مجانين وغريبي الأطوار، لكنهم سيكونون أكثر استعداداً لمواجهة الحياة وربما ينتهي بك المطاف وأنت تعمل لحساب أحدهم

الناجحون و الفاشلون


الأربعاء، 10 أغسطس 2011

الإدراك.. والإشارات الحسية


ما المقصود بالإدراك الحسي؟
الإدراك الحسي هو العملية العقلية التي بواسطتها نتفطن إلى مثيرات العالم الخارجي التي تجذب انتباهنا أو تثير إحساسنا. إن فهم طبيعة الإدراك، يتخلص في الإجابة على السؤال: كيف يفسر الإنسان ما يحدث له؟إن هذا التفسير يتوقف عليه نوع استجابات الفرد للأحداث أو المواقف أو المثيرات في العالم الخارجي. وبالتالي "إن الإدراك الحسي عملية عقلية تمكن الإنسان من التوافق مع بيئته". وتبدأ هذه العملية العقلية بالتنبيهات الحسية، أي التأثير في أعضاء الحس والإحساس هو شعور بمنبه، أما الإدراك، فهو تفسير أو تأويل ما أحسسنا به. أي أنه إحساس زائد معنى نعطيه للمنبه أو الموضوع الخارجي الذي أثر في حواسنا. فإذا كان الانتباه هو تركيز الشعور في منبه ما، فإن الإدراك هو معرفة هذا المنبه. أي أن الانتباه يسبق الشعور ويمهد له لكي يكتشف ويعرف.كيف، إذا نستخدم الإشارات أو التنبيهات الحسية الآتية من الأعضاء الحسية أو الحواسية في التوافق مع البيئة؟"ينتقل أثر التنبيهات عن طريق أعصاب خاصة إلى مراكز عصبية معينة في المخ، وهناك يترجم هذا الأثر إلى حالة شعورية نوعية بسيطة، هي ما يعرف بالإحساس. والمادة الخام التي يتسلمها المخ من أعضاء الحس خلال الأعصاب الحسية تستخدم وتفسر بواسطة الفرد بناء على خبرته السابقة وفي حدود الأنشطة التي قد يكون الشخص منهمكا فيها في تلك اللحظة".إن الفرد لا يقف من الإثارات والإحساسات موقفا سلبيا، بل إنه يقوم بعملية تفسير وتأويل لهذه المنبهات ويكون للذاكرة والمخيلة دورا في هذه العملية. لذا فإدراك شيء ما قد يختلف تفسيره وتأويله عند الأشخاص تبعا لاختلاف خبرات هؤلاء الأشخاص.الإدراك الحسي إذا، هو عملية غير بسيطة، بل معقدة، إذا يشترك في تكوينها التذكر والتخيل والتشبيه والتمثيل. وهكذا، فإن الإدراك الحسي هو الخطوة الأولى في سبيل المعرفة، وهو أساس العمليات العقلية الأخرى من حفظ وتفكير وتعلم إنه وسيلة الاتصال بالعالم الخارجي، وبذلك يمهد السبيل للسلوك وتعديله ويساعد الفرد على التوافق مع بيته.1- إدراك العالم المحيط بنا:لنتصور وضعية خالية من الأحاسيس حيث لا نرى، ولا نسمع، ولا نشم أي رائحة، ولا نحس بملامسة، ولا نتذوق أي طعم. وضعية يبدو من المستحيل أن نتعرف على العالم المحيط بنا في هذا الفراغ الإحساسي. غن هذا التسجيل الحسي هو الذي يضعنا في احتكاك وفي علاقة معينة مع العالم.نحن معرضون في كل لحظة لمثيرات متعددة ومختلفة لا تعي ولا تدرك إلا بعضها. لنفكر بالإحساس اللمسي الذي تسجله بشرة اليد عند ملامسة شيء ما، ولنفكر بالضجيج المحيط بنا دون أن نعيره انتباهنا؟ كل هذه التنبيهات والإثارات تسجلها أعضاء الحس عندنا بشكل مباشر، ولكن لكي نعيها وندرك رموزها ومعانيها، فمن الضروري أن نواجه انتباهنا نحوها.يقول الباحثون في مجال الذاكرة، أنه يحصل تسجيل لكل المثيرات والمنبهات التي تصل إلى حواسنا حتى وإن لم تعيها أو ندركها أو نوجه انتباهنا نحوها.تسمى البينة التي تحفظ هذه التنبيهات الحسية (سمعية، بصرية، ذوقية، شمية أم لمسية) لفترة قصيرة من الزمن، بالذاكرة الحواسية، أو التسجيل الحواسي أو المسجل الحواسي.ملاحظة:قد يستعمل هذان المصطلحان بمفاهيم مختلفة. فالذاكرة هي البنية، والتسجيل هو سياق أو مراحل المعالجة التي من خلالها يتم تخزين المعلومة في هذه البنية التي تسمى بالذاكرة الحواسية.أ‌- "آه ماذا قلت؟ آه نعم":إن قدرة تسجيلاتنا الحواسية تفوق ما نستطيع وعيه. لقد مررنا جميعا بالتجربة التالية: يقول لك صديقك شيئا ما، ولكن كونك مهمك في هذا الوقت بأمر آخر، فلا تفهم جيدا ما قاله، علما أنك عرفت أنه كلمك.ولكن في الوقت الذي تحاول أن تسأله "ماذا قلت"، تدرك فجأة ما قاله قبل أن يكرره "آن نعم"، تقول قبل أن يجيب على سؤالك. في هذه الوضعية، فإن الأصوات التي صدرت عن صديقك قد تسجلت فعلا في ذاكرتك الحواسية. ولقد حصل هذا الأمر خلال ثانية أو ثانيتين، الوقت الذي توجه انتباهك نحو هذه الأصوات. فأنك استطعت أن تحفظها خلال فترة قليلة من الوقت بعد وصولها إلى ذاكرتك الحواسية السمعية، تمكنت من معالجتها، أي من فهم معانيها.انطلاقا من هذا المثل، نستطيع أن نطرح أسئلة هامة للبحث في الذاكرة الحواسية.السؤال الأول: إذا كان الأصوات هي التي بقيت في الذاكرة الحواسية لكي تعالج فيما بعد، فما الذي بقي في الذاكرة، هل الأصوات ذاتها أم معانيها؟في الحالة الأولى يصبح التسجيل الحواسي معادل للمثير الفيزيائي، بالمقابل، إذا حصل التسجيل لمعاني الرسالة، فمحتوى الذاكرة الحواسية لرسالتين مختلفتي الشكل أو الصياغة إنما المعنى واحد، يكون هو ذاته ولا أهمية للشكل الأساسي لهذه الرسائل.سؤال آخر نطرحه: كم من الوقت تبقى المعلومة في الذاكرة الحواسية؟في المثل السابق لم تستطع أن تعالج الأصوات فورا لانشغالك بأمر آخر.فكم من الوقت كان بإمكانك أن تحفظ للمعلومة في الذاكرة الحواسية دون أن تعالجها؟ فمن المؤكد أن فترة الحفظ للمعلومة في الذاكرة هي فترة محدودة، فبعد عدة ثوان لم يعد من الممكن استعمال هذه المعلومة.ب‌- نيزك وسيجارة في الظلمةإن التسجيل الحواسي هو عملية دائمة مستمرة من الولادة وإلى الممات، حتى أثناء النوم يحصل التسجيل لبعض المنبهات الخارجية كالأصوات مثلا. هذه الإثارات أو الإدراكات تستعاد غالبا في الأحلام. ولأن العملية دائمة ومستمرة فلا نعي سياقها.تؤكد بعض الحالات أو الظروف على وجود الذاكرة الحواسية. قد تكون تساءلت لماذا نرى (النيزك) كخط أو سلك، في حين أن الأمر يتعلق بنقطة تنتقل مثل طابة يتقاذفها الأولاد؟ كيف يمكن أن نرسم أشكالا باستعمال سيجارة مشتعلة في الظلمة، في حين أن الأمر مستحيل خلال النهار؟هاتان الظاهرتان تكشفان عن بعض خصائص الذاكرة الحواسية البصرية. كذلك المثيرات البصرية تبقى لفترة من الوقت بعد غيابها، وبقائها يكون أطول في الظلمة منه في النهار. فإذا أضأنا وأطفأنا بسرعة وفي الظلمة مصباح الجيب بحيث نضيئه كليا لثانية من الزمنن فإننا نراه أطول مما لو أضيء في النهار ولثانية من الزمن أيضا.عندما نحرك السيجارة المشتعلة في الظلمة، فكل نقطة مضيئة تشغلها السيجارة في الفضاء أو المسافة أثناء حركتها تبقى لفترة قصيرة من الزمن.فعندما تتبع النقطة الحمراء، تبقى المثيرات الضوئية السابقة مرئية لفترة قصيرة من الزمن. وهكذا ترى خطا مستمرا في النهار يوجد أيضا دوام للإحساسات، إنما المدة القصيرة لا تمكن من إدراك استمرارية التنقل، ولكن أيضا في الظلمة تبقى الظاهرة لفترة قصيرة. فإذا حصل بطء في حركة تنقل السيجارة، فلا نرى الاستمرارية.وبالفعل، لكي ندرك خط طوله 10 سنتم تقريبا، يجب أن يكون القت الذي ستقطع السيجارة خلاله هذه المسافة أقل من ديمومة الأثر الحواسي.هكذا تستطيع الذاكرة الحواسية البصرية رؤية النيزك. كل نقطة من مسافة النيزك تأخذ وقت معين قبل أن تختفي كليا. هكذا نرى خط مضاء في حين أن الأمر يتعلق بنقطة واحدة مضاءة.جـ- الكلام والفيلم: مجموعتان من الأحداث المتتابعة:من المفيد استبقاء المعلومة الحواسية لتفرة قصيرة، لا بل يجب حفظها من أجل معالجتها وخاصة المعلومة الدينامية الناتجة عن التغيير. مثلا إن أصوات الكلام هي حوادث تحصل بالتتابع الزمني، فلكي نفهم كلمة (الاضطرابات) أو الكلمة الفرنسية عندما تقال، من الضروري عندما نسمع مقطع (بات) أو أن نتذكر المقاطع السابقة.كذلك عندما نشاهد فيلما سينمائيا، فالأمر يتعلق أيضا بمعالجة معلومة دينامية.إن الفيلم السينمائي المكون من مجموعة مشاهد، يبدو للمشاهد كحركة دائمة، ذلك أن هذه المشاهد تقدم بشكل سريع بحيث أن المشهد الجديد يضاف في الذاكرة الحواسية البصرية إلى المشهد السابق. أما إذا عرض الفيلم بشكل بطيء، تصبح المشاهد متقاطعة بحيث يأخذ كل مشهد وقته الكافي للاختفاء في الذاكرة الحواسية البصرية، ويصبح الفيلم كتتابع لمجموعة من المشاهد متفرقة وغير مترابطة.لذلك لكي تبدو الصورة دائمة ومستمرة، يجب أن تكون المسافة الزمنية التي بين نهاية المشهد الأول وبداية المشهد الثاني، أدنى من فترة الاحتفاظ في الذاكرة الحواسية البصرية. بتعبير آخر، عند رؤية المشهد الثاني، يكون المشهد الأول ما زال مرئيا. يوجد نوع من عملية تراكم تسمح بالانتقال التدريجي من مشهد لآخر. هكذا ندرك الديمومة في مجموعة من التنبيهات المتفرقة. إذا يوجد نوع من الخداع في الصور السينمائية.يعتمد ابتكار الأفلام السينمائية على تطبيق تأثير خداعي بسيط وشامل.إن الصورة التي نظنها متحركة، ما هي في الواقع، إلا تتابعا سريعا لمجموعة من الصور العادية التي تتحرك، وكل منها تختلف اختلافا بسيطا عن الصورة تمر أمامنا بسرعة 24 صورة في الثانية، بحيث تحدث انطباعات متصلة في شبكية العين، فيدركها المخ فوا متحركة. أي أن حركة الأشخاص أو الأشياء تكون في إدراكنا وليست على الشاشة. والمسؤول عن هذا هو الأثر الذي تتركه الصورة على الشبكية بعد زوالها. إن سريان الضوء الناتج عن إضاءة مجموعة من الأنابيب الكهربائية المتلاصقة بتتابع سريع مثال نموذجي لهذه الظاهرة.المصدر: علم النفس المعرفي.

الجمعة، 5 أغسطس 2011

طنش تعش تنتعش




عندما تلعب بمدأ ( الطنــّيش ) .. تحس بفرق ( الانتعاش ) .. ولكن عندما ( تعيش ) بلا هدف تصبح الدنيا ذات طعم متغير ( كالعسل ) في هذه الايام .. اليس كذلك ؟؟ !!


الزوج الصالح ..

من السخيف ان تسجل اسم زوجتك في هاتفك المحمول ب ( المحقق كونان ) .. ومن الاسخف ان تسجل اسم حبيبتك ( لينا حبيبه عدنان ).. !!


يقولون .. 


بعد ان استنتجنا اقتصاديا بأن سعر البترول سيرتفع .. لذا قرر بعض التجار في شراء ( حمير ) لنظرتهم المستقبليه بأن نصف سكان الامارات سيستخدمون التنقل ( بالحمير ) جراء ارتفاع سعر البترول .. ( والله فكره )


قرار .. 


قرار احد المدراء ان يمتنع عن جولته التفتيشيه اليوميه .. واستبدلها بكره ( البحث في البلوتوث ) فمن كان ( نكه ) موجود فهو حاضر ومن تغيب وتأخر فأن اسمه سيكون غير مدرج في قائمه البحث ( ونعم الاستغلال للتقنيه )



إجازه .. 


بعد صدور القرار من الحكومه الرشيده بأن ابتداء من اول سبتمبر الاجازه الاسبوعيه ستكون ( الجمعه والسبت )
فعلا انه قرار حكيم لو لم يكن في مصلحه الشعب لمتخذ اساسا.. ولكن الصعوبه تكمن في التغير وتقبل هذا الوضع الجديد .. فمن السهل ان تشاهد من ( ينام ) الخميس والناس في زوبعه الشغل
.. (ويداوم) السبت حيث الشوارع فارغه والمواقف شاغره .. يافتاح ياعليم .. 







ايه الناس دى .. 

من الغريب وانت تكون خاشعا لربك تؤدي احدى الفرائض في المسجد .. وفجأه يبدأ ذلك الصوت بالنعير وتزقزق احدى الهواتف النقاله بالصوت المطرب الفلاني .. يقول (  الواوا  ) والامام يشدو باجمل الكلمات من كتاب الله الحكيم .. ناهيك عن العبارات الارشاديه التي تملأ المساجد وكأنها اصبحت جدار للتذكير عن قفل الهواتف وليس بالتذكير عن امور الدين .. حاجه غريبه والله 




الم اقل لكم .. هناك امورا .. يجب ان ( تطنشها ) .. وهناك اشياء يجب ان ( تعايشها ) .. حتى تسطيع العيش ب ( انتعاش ) .. 

لذا اردد واقول طنش السيئ .. وتعايش ومع ( الحلو ) لتعيش احلى عيشه .. 


حياه هنيه اتمناها لكم .. 

لن أكون مليارديراً ...بل يكفي أن أكون مليونيراً





منذ الصغر أحلم – بل و أسعى – كي أكون مليارديرا !

أظن أن هذا هو حلمنا جميعا .. أن نكون كبيل جيتس أو سلطان بروناي .. أو دونالد ترامب ( مين ده ؟) أو محمد الفايد .. أليس كذلك ؟

لا أتكلم عن كونك مليونيراً تقليدياً .. بل اتكلم عن كونك مليارديراً كهؤلاء الآنف ذكرهم..

لا ترى فارقا كبيرا بين المليونير و الملياردير ؟

حسنا .. سأقول لك الفرق :

المليونير يمتلك طائرة خاصة ..أما الملياردير يمتلك مصنعاً للطائرات

المليونير يمتلك قصراً في الساحل الشمالي أما الملياردير فيمتلك جزراً في المحيط الهادي

المليونير يأخذ قروضاً بالملايين من البنوك أما الملياردير فيمكنه انقاذ البنك الدولي من الافلاس

المليونير يحصل على جائزة الدولة الخاصة تكريماً لجهوده أما الملياردير فله جائزة عالمية باسمه تسعى الحكومات للفوز بها

*********

هل عرفت الفرق إذن ؟

هذا ما أتكلم عنه .. الملياردير .. و هو كما ترى , حاجة جامدة جداً !

هل تخيّلت حياتك و أنت ملياردير ؟

لو لم تتخيل هذا من قبل فاسمح لي ان أحكي لك يوما من حياتك حين تصبح مليارديرا..

*********

يوقظك رئيس الخدم البريطاني ( يشبه ألفريد نوبل ) في رفق و يقول لك أن موعد استيقاظك قد حان ..!

تتمطى في سريرك المصنوع من فراء المنك .. و تتوجه للمول الذي سنسمّيه مجازا : الحمام !

يقوم خبراء المساج الألمان بتدليكك و يساعدونك في أخذ حمامك الصباحي .. زيت الجوجوبا المخلوط بعشب التاتانا النادر كي تقوم بغسل قدميك

ترى الشامبو الجديد الذي أنتجه المصنع السويسري لمواد التجميل (تشارك بثلاثة أرباع أسهمه) فتلقي به بعيدا لأنك تفضل الشامبو المصنوع يدوياً و الذي يتم تحضيره لك خصيصا كل يوم

تفصل رئيس خبراء التجميل ( يشبه توم كروز ) و تأمر بإحضار فريق آخر..

تذهب لتناول طعام الإفطار مع زوجتك السيدة أتانيا كورنيكوفا.. عارضة الأزياء الشهيرة و صاحبة لقب ملكة جمال الكون لعشرة أعوام متوالية

( أي منذ كانت في الخامسة عشر من عمرها!)

تبدأ في تناول الإفطار المكون من.....

- " تليفونات مهمة يا مومبيه...."

هكذا يهتف أحد مديري أعمالك ( يشبه نظيم شعراوي ) ..

تتناول تليفونك العاجي لترى ما هناك ..

- " ألو يا مومبيه .. منجم التايتينيوم بدأ في النضوب .. نعمل إيه ؟"

-" ألو يا مومبيه .. عمّال مزرعة البن في البرازيل يعلنون الإضراب.. نعمل إيه ؟"

تجيب التليفونات في سرعة و لا تجد الوقت لتناول الإفطار.. تقبل زوجتك ثم ترتدي ملابسك ( بمساعدة فرزاتشي ذاته ) ثم تغادر المكان ...

تركب طائرتك الخاصة ( يقودها قائد سلاح طيران أمريكي سابق) كي تصل سريعا.. و في الطائرة تأتيك تليفونات هامة :

- " ألو يا مومبيه .. انخفضت أسعار أسهم داون جونز.. نعمل إيه في عقارات طوكيو ؟"

- " ألو يا مومبيه .. بورصة نيويورك اتضربت .. نبيع و لا لأ ؟"

تأمر الطيار بتغيير وجهتك كي تذهب إلى مقر شركتك في واشنطن كي ترى ما هنالك.. لكن تأتيك تليفونات أخرى:

- "ألو يا مومبيه .. حكومة ليكتونيا أممت مصنع السفن.. نعمل إيه ؟"

- "ألو يا مومبيه .. فيه جزيرة بتتباع في الأطلنطي .. نشتري ؟"

تصل إلى مكتبك في شركة البرمجيات في الولايات المتحدة.. منافسة مايكروسوفت ليست سهلة و تحتاج إلى تركيز.. تأتيك أخبار هامة .. و كلها كالمعتاد تحتاج قرارا سريعا ..لكنه مصيري لأننا بنتكلم في مليارات..

- "ألو يا مومبيه .. مصنع الحديد المسلح في تنزانيا انفجر.. نتصرف إزاي ؟"

- "ألو يا مومبيه .. عشرين قضية مرفوعة ضدنا في موسكو .. نعمل إيه ؟"

تتناول طعام الغداء في المكتب لأن الوقت لا يسمح.. بعد دقائق عليك أن تطير إلى هولندا لأنك ستفتتح مشروعك العملاق الذي تغطيه وسائل الإعلام العالمية .. لا تنس المؤتمر الصحفي في التشيك.. و حفل الأوسكار الذي دعيت له , سيحزن أنتوني هوبكنز لو لم تذهب..

- "ألو يا مومبيه .. فرع مصنع العطور في باريس بيخسر .. نغيّر خطة التسويق ؟"

- " أيوه يابني .. أنا عمك حسنين من البلد.. لازم تيجي عشان بنت خالة عمتك بتطاهر ابنها.. لازم تيجي يابني أحسن الناس تاكل وشّنا..دي الأصول يابني..!"

- .......

*********

لا أظن أن هذه الحياة مسلية كما ظننتها..

لذلك سأغير طموحي قليلا.. فمن المهم أن يتواضع المرء من حين لآخر..

لن أكون مليارديراً  ...بل يكفي أن أكون مليونيراً  !!!

مركب ورق


مركب ورق فى البحر والبحر قلبه كبيركبير كبير 
مركب ورق قلبى بتعاند المجادير 
موج ياخدها لفوق وموج يطوحها 
شطوط بتحضنها وشطوط بتجرحها
والبحر بجلاله كتير مبيسيعهاش
مركب ورق قلبى قوام فرحها مجاش

لمـــاذا حين نختلف نفترق !! وحين نفترق نندم !!



لمـــاذا حين نختلف نفترق !! وحين نفترق نندم !!

ما نسبــة صحــة هذه المقولــة 100% أم 80% أم 50% أم أقل أم أكثـــر؟؟

فإذا كــان الاختلاف.. يؤدي إلــى — القطيعة — أيــن يذهب الود؟؟


وإذا كــان الاختلاف يحتــاج سنين حتى تعود المحبــة من جديد فأين الفضيلة
أين الوعود


وإذا كــان الاختلاف يؤدي إلى — الهجـــر — فأين تذهب المحبة؟؟


وإذا كــان الاختلاف يؤدي إلى –الأحقــاد — فأين تذهب المصداقية ؟؟والوفاء؟؟


الاختلافات لا بد منها وهي جزء لا يتجزأ في هذه الحياة.. فهي سنه من سنن الحياة


لأن سببها هو الإنسان


ولا ننسى أن الإنسان معرض للخطأ .


والخطأ هو الذي يسبب هذه الاختلافات


وبالتالي فإنها من الطبيعة الإنسانية.

اختلافنا مع إخواننا وأصدقاؤنا ...بل كل من نعرف

أحدهم يسمي صديق عمره ( بصديــــق الندامـــة أو أخ الندامة) 

وأحدهم ترك حب حياته يسمى(بتجربة او علاقة عابرة)

أهذا كلام يعقل؟؟


فيقول(عندمــا تقاتل بالأفعـال لتثبت لصديقك أو لأخيك أو لحبيبك أنك 


تحبـه بأمانة وتقدم له الدلائل عشرين عاماً،لكنــه يترك كل هذه الأعوام


ليسمع في يوم رأيـــاً مشككاً من الخـــارج يعتبره الفاصل


فيكن من حقك أن تنزع الورقة التي سجلت بها اسمه في حيــاتك وترميهــا في سلة المهملات)


لِمَ نســرع أحيــانــا في التخلـّـص من .... فعلوا الكثير من أجلنـــا
وارتكبوا خطأ صغير أنـهينـــا فيــه كل شيء!!


وتكــون كل الذكريـــات مجــرد ورقـــة وترمى في سلة مهملات……؟؟؟
وإذا حاولوا الاعتذار
يكونوا محل السخرية والاستهزاء؟؟